تفاعل العديد من الجماهير العربية مع الأحداث التي يشهدها المسجد الأقصى الشريف بالأراضي الفلسطينية المحتلة الأمر الذي لم يكن بعيدًا عن نجمي الكرة المصرية والأهلي السابقين محمد أبو تريكة ومحمد ناجي جدو بالإضافة للإعلامي الشهير مصطفى الأغا.
وكتب محمد أبو تريكة معلقًا على الأحداث الجارية بمحيط المسجد الأقصى الشريف على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي «تويتر»: « شعب اعزل يواجه محتل غاشم وأمة تعدادها قرابة ٢ مليار مسلم تتفرج يا أهل فلسطين سامحونا وندعوا الله أن يثبتكم في وجه الاحتلال».
شعب اعزل يواجه محتل غاشم وأمة تعدادها قرابة ٢ مليار مسلم تتفرج يا أهل فلسطين سامحونا وندعوا الله أن يثبتكم في وجه الاحتلال
— AbouTrika Official (@trikaofficial) July 21, 2017
وظهرت مشاعر الغضب تجاه الصمت العربي والإسلامي على ما يواجهه الشعب الفلسطيني لدى النجم المصري للكرة العربية والمصرية محمد أبو تريكة.
ومن المعروف عن محمد أبو تريكة مواقفه السابقة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من وحشية إحتلال الكيان الصهيوني ومن ابرز المواقف التي إتخذها هو إعلان تضامنه مع الشعب العربي الفلسطيني بوضوح في أكثر من محفل أبرزهم إحتفاله الشهير في منافسات كأس الأمم الإفريقية 2008 التي أقيمت بغانا، حين إرتدى فميص يحمل عباراة: «تعاطفًا مع غزة».
محمد ناجي جدو يسير على خطى أمير القلوب
قام نجم الأهلي السابق ومنتخب مصر محمد ناجي جدو بالتفاعل مع الأحداث الجارية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني، وكتب على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي «تويتر»: «لك الله يا أقصى !!».
لك الله يا أقصى !!
— Mohamed Geddo (@Geddo) July 21, 2017
محمد ناجي جدو كان ضمن كتيبة منتخب الساجدين الذين توجوا بلقب كأس الأمم الإفريقية 2010 المقام بأنجولا وترك بصمة هامة مسيرته مع النادي الأهلي.
الإعلامي الرياضي الشهير مصطفى أغا يتحدث عن القضية الفلسطينية
كتب الإعلامي الرياضي الشهير مصطفى الأغا على حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي «تويتر» عدة تغريدات تفاعل بها مع الأحداث الجارية في المسجد الأقصى الشريف منتقدًا الصمت العربي على ما يواجهه الشعب الفلسطيني من قوات الإحتلال.
تبقى فلسطين وتبقى القدس أم القضايا العربية مهما حاول البعض تهميشها وتحييدها أو تصغيرها . pic.twitter.com/LD1u5v1MqQ
— Mustafa agha (@mustafa_agha) July 21, 2017
وكتب: «تبقى فلسطين وتبقى القدس أم القضايا العربية مهما حاول البعض تهميشها وتحييدها أو تصغيرها» .