في تصريح من العيار الثقيل أكد نجم مانشستر يونايتد السابق وانتر ميلان الحالي أليكسيس سانشيز أن الأجواء لم تساعده على النجاح في النادي الأحمر.
وصرح سانشيز عبر حسابه الرسمي على موقع “إنستجرام” قائلا: “أريد أن أحدثكم عن فترتي في يونايتد، عن العديد من الأشياء التي قيلت والتي جعلتني أبدو بشكل سيء”.
وأضاف “حصلت على الفرصة للذهاب إلى يونايتد وأغراني الأمر، لقد كان شيئا جيدا بالنسبة لي، لأنه حينما كنت طفلا أحببت النادي كثيرا”.
وواصل “انتهى بي الأمر أوقع مع النادي بدون معلومات كثيرا عما يحدث في الصفقة، الأيام الأولى كنت مع زملائي”.
وأكمل “في بعض الأحيان هناك أشياء لا تلاحظها حتى تصل إليها، أتذكر تدريبي الأول في مانشستر يونايتد ولاحظت الكثير من الأشياء”.
وتابع: “بعد التدريب ذهبت إلى المنزل وقلت عائلتي ووكيلي، هل يمكنكم أن تمزقوا العقد وأن أعود إلى أرسنال؟ ضحكوا وأخبرتهم أن هناك شيئا ليس صحيحا، لا يبدو الأمر جيدا”.
وأردف “كنت قد وقعت بالفعل ومع النادي، بعد الأشهر القليلة الأولى استمريت بنفس الشعور، لم نكن متحدين كفريق في ذلك الوقت”.
وأكمل “يقولون إنها غلطتي، وهذا وذلك، لكن في بعض الأحيان، اللاعب يعتمد على البيئة المحيطة والعائلة التي تكون حوله وأنا أعتقد أنه في هذه اللحظة لم نكن عائلة حقيقية”.
سانشيز انضم مجانا إلى إنتر ميلان بعد فسخ تعاقده بالتراضي مع مانشستر يونايتد خلال السوق الصيفية الجارية.
المهاجم الدولي التشيلي لعب لإنتر ميلان خلال الموسم الماضي معارا من مانشستر يونايتد وشارك في 32 مباراة بكل المسابقات سجل خلالها 4 أهداف وصنع 10 آخرين.
ولعب سانشيز بقميص يونايتد في 45 مباراة بكل المسابقات سجل خلالها 5 أهداف وصنع 9 آخرين.
مفاجأة.. آرسنال يعرض النني للبيع من أجل تمويل صفقة مدريد!
آرسنال يقترب من التضحية بالنني.. يبدو أن أمل نجم منتخبنا الوطني محمد النني في البقاء ضمن صفوف الجانرز أصبح ضئيلًا للغاية، خاصة بعد أن قرر المدير الفني ميكيل أرتيتا، عرضه للبيع، من أجل تمويل صفقته “الحلم” خلال الميركاتو الصيفي الجاري.
النني الذي عاد إلى فريقه مطلع هذا الموسم، شارك في مباراة ودية وسجل هدفًا رائعًا، قبل أن يشارك للمرة الثانية على التوالي في التشيكل الأساسي، لكن هذه المرة كانت أمام ليفربول بالدرع الخيرية، والتي حقق الجانرز لقبها على حساب رفاق محمد صلاح بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1 في الوقت الأصلي.
بعد أداءه الجيد، والذي أثنى عليه الجميع، عاد الأمل لإبن المقاولون العرب، في البقاء ضمن صفوف العملاق الإنجليزي، ومشاركة رباعي إنجلترا المصري، محمد صلاح، أحمد حجازي، محمود حسن تريزيجيه، إلى جانب المحمدي، لكن الأنباء والتقارير الأخيرة، أكدت أن آرسنال مستعد لبيع النني، من أجل تمويل صفقة توماس بارتي لاعب أتلتيكو مدريد، والذي يعد أحد أبرز اللاعبين في مركزه بالوقت الحالي بأوروبا.
ولدى بارتي شرطًا جزائيًا في عقده يقدر بحوالي 45 مليون يورو، وهو ما دفع إدارة آرسنال إلى التفكير في بيع بعض اللاعبين من أجل تمويل هذه الصفقة الضخمة، خاصة وأن أزمة كورونا أثرت اقتصاديًا على الفريق الإنجليزي العريق، كسائر الأندية الأخرى التي قررت ترشيد الإنفاق هذا الموسم.
A victorious and cheerful night, a special trophy and a team spirit that is showing up here in this picture ♥️ @Arsenal #CommunityShield #COYG pic.twitter.com/S3IzuNFOMJ
— Mohamed ELNeny (@ElNennY) August 29, 2020
ليفربول أمام معضلة.. رحيل الهولندي شرط اتمام التعاقد مع بطل أوروبا
أشارت تقارير صحفية أن نادي برشلونة يتحكم في انضمام بطل التشامبيونزليج إلى ليفربول خلال فترة الانتقالات الصيفية.
وارتبط تياجو ألكانتارا لاعب وسط بايرن ميونخ الألماني بالانتقال إلى ليفربول بينما يريد برشلونة ضم متوسط ميدان الريدز جيني فينالدوم الذي يشارك في المركز ذاته.
وكشفت شبكة “ESPN” أن ليفربول على وشك حسم صفقة تياجو ألكانتارا حال انضم فينالدوم إلى صفوف البلوجرانا خلال الأيام القليلة المقبلة.
ويرغب مدرب برشلونة رونالد كومان في ضم فينالدوم إلى برشلونة لأنه يعرف قدرات اللاعب جيدًا حينما أشرف عليه في وقت سابق بمنتخب هولندا.
ويود ألكانتارا خوض تجربة جديدة قبل اعتزاله وذلك بعد أن ساهم في تتويج بايرن ميونخ بلقب دوري أبطال أوروبا 2020.
خليفة ميسي؟ ليفربول يحدد سعر ماني
كشف تقرير صحفي إنجليزي تطورات جديدة بشأن مفاوضات برشلونة مع ليفربول بشأن انتقال الدولي السنغالي ساديو ماني لصفوف الفريق الكتالوني.
ويرغب برشلونة في تدعيم صفوفه بالنجم السنغالي، في حال رحل أيقونة الفريق ليونيل ميسي، الذي دخل في صدام قوي مع إدارة الفريق بشأن الرحيل.
ووفق شبكة “سبورتس مول” البريطانية، فإن ليفربول وضع مبلغ 90 مليون جنيه إسترليني، كحد أدنى للتخلي عن خدمات اللاعب في سوق الانتقالات.
وأشارت، أن برشلونة سيبدأ مفاوضاته لضم ماني، في حال رحل ميسي رسميًا عن صفوف الفريق، بمقابل مادي وليس بصفقة انتقال حر كما يريد اللاعب.
يذكر أن صاحب الـ28 عامًا مرتبط بعقد مع ليفربول، يمتد حتى صيف عام 2023.
رحيل صلاح عن ليفربول بات قريبًا!
هل يرحل الفرعون؟؟ توقع نجم تشيلسي السابق والمحلل الحالي توني كاسكارينو، أن نجم منتخبنا الوطني محمد صلاح، من الممكن أن يغادر فريقه ليفربول بشكل مثير وغير متوقع في المستقبل القريب.
ولم يُوفق صلاح في تقديم أداء مميز في هزيمة ليفربول يوم السبت في مباراة كأس الدرع الخيرية أمام أرسنال، مما دفع كاسكارينو للتشكيك في مستقبل الفرعون على ملعب أنفيلد.
وقال كاسكارينو لشبكة توك سبورت: “اللاعب الوحيد الذي قد يغادر ليفربول عاجلاً وليس آجلاً، أعتقد أنه قد يكون محمد صلاح، أنا لا أرى أنه في نفس حالة الحدة والحماس التي كان عليها من قبل، آمل أن أكون مخطئا”.
وتابع: “لم يكن في أفضل حالاته ضد آرسنال، أعتقد أنه عانى حقًا لدخول أجواء المباراة”.
ويتبقى لصلاح ثلاث سنوات في عقده مع ليفربول بعد توقيعه عقد جديد طويل الأمد في 2018، ولكن بعد تتويجه مع ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز الشهر الماضي، اعترف الدولي المصري بأنه غير متأكد من مستقبله مع الفريق الأحمر.
قاهر الريدز على رادار كلوب
كشفت صحيفة “الدايلي ميرور” الإنجليزية عن اقتراب نادي ليفربول من التعاقد مع الشاب إسماعيلا سار نجم فريق واتفورد، خلال سوق الانتقالات الصيفية.
وقدّم الدولي السنغالي إسماعيلا سار ابن 22 عامًا مستويات طيبة مع واتفورد في الموسم الأخير، والآن بعد هبوط النادي لدوري الدرجة الأولى الإنجليزي، فإن اللاعب سيرحل بشكل مؤكد عن الفريق.
وأشارت الصحيفة إلى أن إسماعيلا سار كان قد تألق أمام ليفربول في مباراة الدوري الإنجليزي الشهيرة التي فاز بها واتفورد بثلاثية نظيفة، ودمّر حلم الريدز دوري اللاهزيمة، وسجل هدفين في تلك المباراة.
وأضافت الصحيفة أن إدارة ليفربول مستعدة لدفع مبلغ 40 مليون استرليني من أجل الظفر بخدمات الدولي السنغالي إسماعيلا سار.
بعد ربطه بالانتقال لبرشلونة.. “الليجا جنة الفرعون”
الدوري الإسباني أو “الليجا” ستكون كـ”الجنة” بالنسبة لمحمد صلاح، هكذا علق الساحر البرازيلي رونالدينيو، عند سؤاله على الدوري الأفضل الذي يضمن التألق لنجم منتخبنا الوطني.
وبالفعل، صلاح أصبح مُتابع بشدة من جانب قطبي إسبانيا الكبيرين، ريال مدريد وبرشلونة، فضلًا عن أتلتيكو مدريد، الذي يرغب مدربه سيميوني في جلب صلاح منذ أن كان لاعبًا بفيورنتينا الإيطالي، لكن هذا الأخير سيكون من الصعب عليه التعاقد مع أفضل لاعب في إفريقيا، نظرًا لارتفاع قيمته السوقية بشدة بعد موسمه الرائع مع ليفربول.
ولكن لماذا تُعد الليجا الإسباينة كالجنة بالنسبة لمحمد صلاح، كما أكد نجم السامبا رونالدينيو من قبل؟
البداية مع طريقة لعب الأندية الإسبانية، والتي تعتمد على الأظهرة المتقدمة، بحيث تكون أطراف الملعب شبه مفتوحة دائمًا، وهذا ما سيساعد صلاح بكل تأكيد على الإنطلاق خلف المدافعين بشكل يضمن له الوصول للمرمى بطريقة أسهل.
ضعف دفاعات الفرق الصغيرة في الليجا، هو الشيء الذي يُظهر دائمًا قوة ميسي وقبل ذلك رونالدو وغيرهم بشكل جبار ولا يضاهى، وذلك لأن الأندية الكبيرة فقط هي من تضم النجوم، أما بقية الأندية تمتلك لاعبين أقل قيمة وعطاءً، عكس الدوري الإنجليزي، الذي يُعتبر الأقوى في العالم، نظرًا لجودة اللاعبين به، وكثرة عدد أندية القمة.
برشلونة، سبق وأن صرح صلاح بأنه يُشجع البارسا، وذلك في أحد البرامج التلفزيونية، قبل أن يبدأ رحلته الاحترافية القوية، التي جعلته واحدًا من أفضل اللاعبين في العالم.
طريقة لعب البارسا، منذ أن جاء جوارديولا مدرب السيتي الحالي وحتى الآن، تعتمد على ثلاثي هجومي يُشبه طريقة لعب ليفربول، وهو الشيء الذي سيساعد صلاح كثيرًا في عملية التأقلم، إلى جانب التمويل الرائع من جانب لاعبي الوسط ببرشلونة، والذي يفتقده صلاح بالطبع في ليفربول.
ريال مدريد، إذا انضم صلاح للنادي الملكي، فبالطبع سيعود هذا عليه بالنفع من كل النواحي، أبرزها أنه سيكون نجم الفريق الأقوى في العالم، ففي برشلونة يوجد ميسي الذي تطغى نجوميته على أي لاعب آخر، لكن في الريال وبعد رحيل رونالدو، سيُصبح لصلاح الأفضلية في أن يكون نجم الفريق الأول.
وإلى جانب هذا، من المتوقع أن يقوم فلورنتينو بيريز، رئيس ريال مدريد، باستقدام أسماء قوية للفريق، كما فعل من قبل عندما تعاقد مع “الجلاكتيكوس” الذي حقق بطولة أوروبا بقيادة زيدان وفيجو وأوين ورونالدو البرازيلي وبيكهام وغيرهم.
الكرة الحديثة؟ كيف طغى الشباب على أصحاب الخبرة
الشباب الشباب الشباب.. لعل السنوات الأخيرة، قد شهدت العديد من التغييرات في عالم كرة القدم، وتغير معنى مسمى “الكرة الحديثة” مرة أخرى، حيث أصبحت الكرة الحديثة تمثل السرعة، القوة، والنواحي التكتيكية، ولعل هذا بالأخص، ما جعلنا نشاهد المواهب الصاعدة من الفرق الأصغر سنًا، أو فرق الشباب، يسيطرون سيطرة شبه تامة على هذا العالم الساحر.
شباب هذا الجيل في كرة القدم، يتمتعون بحظ واسع، بحيث تغيرت كرة القدم التكتيكية البحتة قديمًا، والتي كانت تعتمد على من يجيد ترويض الكرة بشكل أفضل، إلى من يجيد التحرك بدون كرة، وبسرعة تضمن له مواجهة المرمى بدون العديد من اللمحات الفنية التي كانت حجر الأساس في تسجيل الأهداف قبل سنوات قليلة.
عملية تصحيح المفاهيم.. تسمى اللعبة بـ”كرة القدم” لذا، فيجب التركيز على اسم اللعبة أكثر، الأساس هو الكرة وليس اللاعب، هذا تحديدًا ما بدأ ثورة التجديد، بقيادة فانديتا الكرة الحديثة، بيب جوارديولا، الذي طور مفهوم “التكتيك” إلى “التيكي تاكا” وهو ما غير أسلوب اللعب من لاعب مهاري يملك الكرة، إلى 11 خادم وليس ملكًا أو مالكًا، هنا كرة القدم هي الملك، وليس اللاعب الذي يمكنه ترويضها.
وبعد أن تحولت الكرة إلى الملك الأول على العشب الأخضر، بات من الضروري تغيير الأساليب التدريبية والعمل بشكل جاد على تطوير النواحي البدنية للاعبين، لأنك الآن لا تستطيع التوقف لإراحة قدماك لبعض الوقت طوال الـ90 دقيقة، فالكرة لم تعد بين أقدام رونالدينيو، هي الآن تدور حول جميع اللاعبين ليسجلها ميسي، أو ينهيها ايتو في الشباك.
ايتو الذي كان واحدًا من أفضل المهاجمين في العالم، ورونالدينيو أفضل من أمتع الجماهير في تاريخ اللعبة، كانا الضحايا الأولى للملك الذي قرر الانتقام ممن داعبوه بين أقدامهم، انه الملك صاحب النفس القصير، الذي لا يريد سوى أن تركله، لا أن تمتلكه لفترة طويلة، هو خُلق للركل، طريقة إمتاعه للجماهير ليست بأن يمر بين الأقدام، بل كيف يصل إلى الشباك بشكل أسرع، فالشباك هي موطنه الذي يعشق معانقته مرارًا طوال الـ90 دقيقة.
والآن، وبعد أن سيطر الملك على اللعبة تمامًا، وأصبح اللاعب المهاري أقل طلبًا بالنسبة للاعب صاحب النواحي البدنية العالية، ذلك الشاب السريع الذي يجيد التحرك في المساحات الخالية، أصبح الشباب، أكثر أهمية من أصحاب الخبرات، في العديد من المناسبات، خاصة تلك المباريات التي تحمل تنافسية من نوع خاص، مثل مباريات الدوري، أو البطولات المجمعة، التي يحسمها صاحب النفس الأطول.
ومن هذه النقطة، تحول دور الشباب من أدوار ثانوية، كلاعبي احتياط، إلى نجوم الفرق الكبرى، أمثال أرنولد مع ليفربول، مبابي مع باريس سان جيرمان، سانشو نجم دورتموند، بولسيتش تشيلسي، ستيرلينج مانشستر سيتي وغيرهم ممن تألقوا بشدة في المواسم الأخيرة، مما جعل أسعار هؤلاء اللاعبين، تتخطى الـ100 مليون يورو، وهم لا يزالون فقط في بداية الطريق!
طالع أيضًا:
القائد ليفاندوفسكي.. حينما يدفعك “الفشل” إلى قمم المجد
الكشف عن السر.. هل يهدر بيراميدز الأموال أم “لديه أسباب أخرى”؟
فتى أحلام جوارديولا: “أغنية صلاح” هي من فجرت طاقتي مع السيتي!
متابعة الحساب الرسمي لموقع “كورة11” على الفيسبوك: اضغط هنا
متابعة الحساب الرسمي لموقع “كورة11” على تويتر: اضغط هنا